يادهرُ أبْكي
يادهرُ أبْكي. بأحزانٍ تُبَّكيني
لاجئً أعيشُ أياماً تُقاسيني
هامشُ البلادِ أبحثُ في مواقعِها
لاأجدُ دياراً بغربتي. تأويني
اللقمةُ حسرةٌ أُداني. فراقَها
واللباسُ أقلَ مايُليقُ تكويني
والطقوسُ لاأعرفُ عليها. تغلباً
الصيفُ والشتاءُ بالويلِ تأتيني
إنما. أبنائي. أشتاقُ رؤيتهمْ
غادروا البلادَ والدموعُ تَسبيني
السنينَ أتمنى. عودةً بأيامِها
لكني لاأرى. عودةً تُنْسيني
كلُ يومٍ بيومٍ تسوءُ حالتي
والهمومُ تزيدُ حزني وتَرميني
أشكالُ عذابٍ أتوسطُ شقاءَها
أشعرُ بالدنيا. أنها تُعاديني
لاتَزيدِ يادنيا. بروحي. أحزاناً
إنَ هذا العذابُ بروحي. يكفيني
مابقيَ مِنْ حياتي. وعيشِها. إلا
قبراً بمقبرةٍ ظلامهُ يَحويني
الشاعر سمير الفرج
يادهرُ أبْكي. بأحزانٍ تُبَّكيني
لاجئً أعيشُ أياماً تُقاسيني
هامشُ البلادِ أبحثُ في مواقعِها
لاأجدُ دياراً بغربتي. تأويني
اللقمةُ حسرةٌ أُداني. فراقَها
واللباسُ أقلَ مايُليقُ تكويني
والطقوسُ لاأعرفُ عليها. تغلباً
الصيفُ والشتاءُ بالويلِ تأتيني
إنما. أبنائي. أشتاقُ رؤيتهمْ
غادروا البلادَ والدموعُ تَسبيني
السنينَ أتمنى. عودةً بأيامِها
لكني لاأرى. عودةً تُنْسيني
كلُ يومٍ بيومٍ تسوءُ حالتي
والهمومُ تزيدُ حزني وتَرميني
أشكالُ عذابٍ أتوسطُ شقاءَها
أشعرُ بالدنيا. أنها تُعاديني
لاتَزيدِ يادنيا. بروحي. أحزاناً
إنَ هذا العذابُ بروحي. يكفيني
مابقيَ مِنْ حياتي. وعيشِها. إلا
قبراً بمقبرةٍ ظلامهُ يَحويني
الشاعر سمير الفرج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق